الأشخاص المؤهلون لزراعة شعر اللحية
بشكلٍ عام، يكون لدى الرجال المؤهلين لزراعة شعر اللحية الصفات التالية:
• مناطق غير متناسقة أو غير مكتملة من الشعر في منطقة اللحية
• نمو كافي للشعر على الجزء الخلفي للرأس أو على جانبيه
• توقعات واقعية
إجراءات زراعة شعر اللحية
يقوم جراحو زراعة شعر اللحية في تركيا باقتطاف الشعر من الجزء الخلفي لفروة الرأس على شكل بصيلات شعرية صغيرة، واحدة أو اثنتان في كلّ مرة. وللحصول على أفضل النتائج،
تتم عملية التطعيم بزاوية نمو الشعر الطبيعي لمحاكاة الشعر الموجود.
بعد إجراء زراعة شعر اللحية
قد يحدث بعد الزراعة بعض التقشّر بشكل طفيف ومن ثم يبدأ الشعر المزروع حديثاً بالتساقط، إلا أنّ الخلايا والغدد التي تنتج الشعر تبقى ثابتة في مكانها. وفي غضون ثلاثة أشهر ستبدأ لحيتك بالنمو بشكل طبيعي.
المخاطر العامة لإجراء زراعة شعر اللحية
• التهاب
• ندبات
• تنميل
• فقدان الإحساس
• الحاجة إلى جراحة تصحيحيّة
زرع الشارب
يعتبر الشارب الكثيف والعريض أيقونةً ورمزاً هاماً عن النضج والرجولة والحكمة بين الرجال. ولكن بعض الرجال معرضون للإصابة وراثياً بنمو شعر خفيف في الوجه أو بغيابه تقريبا.ً
وأيضاً قد يتعرّض الرجال الذين عانوا من إصابة أو ضرر في الوجه والذي أدى إلى ظهور ندبات إلى نمو شعر أقل من الطبيعي. ولزراعة شعر الشارب في تركيا شعبية كبيرة خصوصاً وأنها تحفز نمو الشعر في منطقة الشارب.
الأشخاص المؤهلون لزراعة شعر الشارب
يُعدّ الرجال الذين يعانون من عدم نمو شعر في الوجه أو الذين عانوا من إصابة في الوجه أعاقت نمو الشعر فيه مؤهلين مثاليين. وسواءً كان عدم نمو الشعر في وجهك سببه وراثي أو ندبات ناتجة عن حب الشباب أو نتيجة
إصابة فإنّ إجراء زراعة للشعر في الوجه هو الحل الأمثل.
إجراءات زراعة شعر الشارب
تهدف زراعة شعر الشارب في تركيا إلى تكثيف نمو شعر الشارب عن طريق زراعة البصيلات الشعريّة وذلك بنقل خلايا جذور الشعر وضمان النمو الطبيعي. تُقتطف مجموعة من الشعرات من مناطق ذات نمو كثيف للشعر ويتم زراعتها في منطقة الشارب.
بعد إجراء زراعة شعر الشارب
خلال فترة النقاهة، تبدأ المناطق المتقشّرة بالشفاء وذلك بعد أسبوع إلى عشرة أيام دون أن تترك أي ندبات. وبعد ذلك لا يمكن التمييز بين الشعر المزروع في منطقة الشارب والشعر الطبيعي. حيث تكون النتائج طبيعيّة ودائمة.
المخاطر العامة لإجراء زراعة شعر الشارب
• التهاب
• ندبات
• تنميل
• فقدان الإحساس
• الحاجة إلى جراحة تصحيحيّة